ما القصة؟

تتم دعوة اليافعين في جميع أنحاء إنجلترا لمشاركة آرائهم حول التعليم في مبادرة تأمل في معرفة ما يحبه الطلاب وما يكرهونه في المدرسة.

بالإضافة إلى ملء استبيان، تريد اللجنة صورًا ومقاطع فيديو وملاحظات صوتية ورسومات وقطعًا من الكتابة الإبداعية، والتي يمكن مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي.

وفقًا لمسح حديث، يريد ٥٤% من الآباء أن تعطي المدارس الأولوية للأنشطة اللامنهجية والمهارات الحياتية، بينما يريد ٣٧% فقط من الآباء التركيز على الإنجاز الأكاديمي.

اكتشف المزيد

تشمل المهارات الحياتية إدارة المال والوقت والإجهاد. كما تشمل الصحة العقلية والجسدية، والمهارات اللازمة للنجاح في العمل، مثل العمل الجماعي أو الثقة الكافية للتعبير عن وجهة نظرك.

يزعم تقرير أعمال جديد أن المدارس والكليات بحاجة إلى تثقيف الشباب من أجل اقتصاد أكثر تقنية وأتمتة واكثرر رفقًا بالبيئة.

يتغير العالم بسرعة، وسيتعين على المدارس التكيف. ولتحسين المناهج الدراسية، يحتاج المنهج إلى مدخلات من الآباء وأصحاب العمل والمعلمين وقبل كل شيء من الطلاب.

هل يجب أن تكون المهارات الحياتية جزءًا أكبر من المنهج الدراسي؟

يعتقد البعض

نعم! يتفق الآباء والمعلمون على أن هذا يجب أن يكون أولوية. الآن يجب على الحكومة أن تستمع لهم.

يعتقد البعض الآخر

لا! لا أحد يشك في أهمية المهارات الحياتية، ولكن التضحية بالمواد الأكاديمية الأساسية خطأ بالتأكيد.