هل التوتر مفيد؟ مع بدء موسم الامتحانات، قمنا بكتابة رسالة تحمل نصيحة مفيد كنا نتمنى لو تلقيناها عندما كنا طلابًا.
نصائح للتحضير لامتحاناتك المقبلة
هل التوتر مفيد؟ مع بدء موسم الامتحانات، قمنا بكتابة رسالة تحمل نصيحة مفيد كنا نتمنى لو تلقيناها عندما كنا طلابًا.
عزيزي الطالب، عزيزتي الطالبة،
وأنا أكتب، أعلم أن امتحاناتكم على الأبواب. ربما تشعرون بأن هذه الامتحانات هي أهم وأكبر شيء ستفعلونه على الإطلاق - يسعدني أن أخبركم أن هذا غير صحيح!
أول شيء يجب عليكم وضعه في الاعتبار هو: لا تقضوا معظم وقتكم في التفكير في مدى سوء الأمور. تظهر الأبحاث ذلك الواقع يجعلك أكثر قلقًا وتوترًا.
لا تفكروا فيما يفعله الآخرون: عليكم أن تحددوا ما يناسبكم.
استخدموا التوتر، ولكن لا تدعوه ينهككم.
ادرسوا واعملوا على طريقتكم الخاصة ولا تنهكوا أنفسكم قبل بدء الاختبارات. تأكد من حصولكم على نوم جيد وأخذ فترات راحة كلما كنتم في حاجة إليها.
الامتحانات لا تختبر معرفتكم فحسب، بل تختبر مهاراتكم. لذلك، في حين أن تعلم الحقائق أمر مهم، تأكد من التدرب بشكل مستمر والتفكير فيي التطبيقات العملية لمعرفتكم.
وتأكدوا دائمًا من الاعتناء بأنفسكم. قوموا بالتخطيط لتقديم هدية أو تنظيم نشاط ترفيهي لأنفسكم بعد الامتحان الأخير ليكون لديكم شيء تتطلعون إليه.
عندما تدخلوا إلى قاعة الاختبار، ضعوا في اعتباركم أن الإجابة الأبسط غالبًا ما تكون هي الإجابة الصحيحة.
حظًا سعيدًا!
هل يمكن أن يكون التوتر مفيدًا؟
يعتقد البعض
نعم! لكن القليل من التوتر فقط. الشعور بالقلق أو الضغط جيد بالنسبة لنا، حيث يساعدنا على الاستمرار في التركيز وتذكر الأشياء التي اعتقدنا أننا قد نسيناها.
يعتقد البعض الآخر
لا! إذا سمحنا لأنفسنا بالتوتر، فمن السهل أن نبالغ بإرهاق أنفسنا. يجب علينا بدلاً من ذلك أن نحاول إيجاد طرق للبقاء هادئًا.